The المرأة نصف المجتمع Diaries
The المرأة نصف المجتمع Diaries
Blog Article
فالمرأة التي عرفناها عبر العصور زوجةً مخلصةً وحاكمةً صالحةً وقائدةً فذةً ومحاربةً عظيمةً، لم تتغيب كذلك عن أن نعرفها شاعرةً وكاتبةً وأديبةً، كأمل جراح وكوليت خوري وسلمى الحفار الكزبري، والقائمة تطول.
فيطرح هنا سؤال: هل كانت #المرأة على هذه الحال منذ العصور الأولى؟
وقد ذكر ابن خلدون في مقدمته أن "الرحلة في طلب العلوم ولقاء المشيخة مزيد كمال في التعليم"، وأضاف بأن البشر يأخذون معارفهم وأخلاقهم وما ينتحلون به من المذاهب والفضائل تارة علما وتعليما وإلقاء وتارة محاكاة وتلقينا مباشرة.
لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.
نبض الوطن تحقيقات اذاعة وتلفزيون كتاب وأراء عربي ودولي الأخيرة اخيرة ٢ صفحات متخصصة أفراح ومناسبات دنيا الوطن اتجاهات ثقافية بانودراما تقارير صحافة أمريكية حوش الزول أم الدنيا ملحق طوف وشوف هذا العالم علوم تكنولوجيا لايف ستايل من داخل إسرائيل سينما السيارات طب من كل بلد حكاية أخبار تحريرية الأعداد السابقة
اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة خاص شبكة الألوكة
فالمرأة شقيقة الرجل.. كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "النساء شقائق الرجال".
ينظر البعض إلى أنّ عمل المرأة سلاح ذو حدين، ولكنّه في الحقيقة أن عمل المرأة له دور أساسي، فهو يعود بالمنفعة أكثر من المضرة، وبسبب نجاح المرأة بخوضها بكافة المجالات المهنية، فقد فُتحت الفرصة أمامها أن تعمل بأعمال خاصة بالرجال، كالعمل في القوات المسلحة، إذ تساهم المرأة بمختلف المجالات الخاصة بالقوات المسلحة، كالإدارة، والإطفاء، وأماكن المراقبة، إضافة إلى المهام النشطة في الجيش والقوات والجبهات الفاعلة.
إن المجتمع الذي يدعم المساواة بين الجنسين، ويقدم فرص عملية جيدة للمرأة تتوافق مع مؤهلاتها العلمية يتمتع بمستوى اقتصادي أفضل من باقي المجتمعات، حيث أن المرأة اليوم تشارك في ابتكار مشاريع ريادية تدعم دخل أسرتها وترفع من اقصاد مجتمعها، فإن مساندة المرأة للرجل ينمي قدراتها المهنية والوظيفية.[١]
• لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.
لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار تعرّف على المزيد إليها بـ *
هذا هو الإسلام، دين الرَّحمة والإنسانيَّة… هذا هو الإسلام الَّذي أعزَّ المرأة، وجعل لها رأياً في كلِّ ميدان، شأنُها شأن الرَّجل، لا يزيد عنها بشيءٍ… فهي قويةٌ بدينها وعلمها وعقلها، وتراها عند أصعب المواقف كالرِّجال أو أكثر، لا تخاف ولا تخضع لمن يريد أن يستغلَّ ضعفها وتبدو شجاعةً قويَّةً.
تلعب المرأة دورًا حيويًا في المجتمع، ومن المهم تمكينها وإعطائها الفرصة للمشاركة الفعالة في جميع المجالات.